كانت خالتي أرملة ممحونة وكانت تحب نيك طيزها بقوة
في يوم قالت خالتي تريد نزهة ونذهب فندق ترتاح كان لديها فلوس كثير قلت طيب أنتي اطلبي
أنا تحت خدمتكم وذهبنا الحديقة إلى قبل للمغرب
ونذهب
فندق يوجد قنوات إباحية نخزنا انا وخالتي ونشاهد سكس كانت خالتي هايجه أقوم بعد ذلك انيكها حتى تعبت وهي هل من مزيد قلت بصراحة لو أحنا أثنين
وأحد يدخله كسك وواحد يدخله طيزك علشان تكونى مبسوطة أنتي محرومة من انيك من سنين يا خاله قالت كلامك صحيح وجلسنا لنشاهد التلفزيون على الأفلام انيك الجماعي قالت أريد نيك كذا قلت
أين أنت يا نبيل ليتك معنا قالت من نبيل قلت وأحد صديقي الذي يعلم كل أسراري وأن أعلم بكل أسراره قالت نبيل متزوج قلت كان متزوج وذلحين ارمل
وقلت أكيد نبيل يريحك أكثر مني قالت اين هو قلت بحاول أتصل به تليفونه مغلق
أن قد كلمت نبيل عن خالتي وأنها ممحونة وأن بين انيكها بعد أتصل نبيل سألته أين أنت قال جالس مع وأحد قلت طيب بتصلك بعد قليل أخرج من الفندق أتصل قال نبيل خير يا أحمد قلت تحب ترتاح لليلة قال نعم قلت تعالى أنا جالس هو خالتي في الفندق قال ماذا عن خالتك قلت قد هي موافقة تنيكها معي تعالى أشتري حبوب منشطة ومؤخرا للقذف قال تمام وبعد جاء نبيل وشربنا الحبوب وهي في الحمام ونخزن ونستلمها
نيك طيزها وكسها

