كنت أتمنى أشوف أسامه عريان في أيام الامتحانات قلت تعالى يا أسامه وأن أكون أساعدكم أنت و عفاف أختي كنا نجلس في غرفة لثلاثة وهما يذاكرون وأن جالس مخزن إلى ساعة تسع مساء ويذهب أسامه في يوم قلت لأختي أسامه شاب جميل قالت نعم قلت أكيد تتمنين أسامه ينيكك ضحكت وقالت لماذا هذا لسؤال يا أحمد قلت أريد أشاهد وأنتي تنتاكي يا عفاف ضحكت بعد يوم قلت لأختي قبل وصول أسامه غيري.
ملابسك بملابس حلوة تمام قالت طيب جأ أسامه دخلت أختي وكانت تمتد على بطنها وهي تذاكر وأن أراقب أسامه كان ينظر الى طيز عفاف لكن كان خايف بعد خرجت عفاف وكنت جالس هو أسامه بنتكلم حتى
توصلنا الى موضوع الجنس بعد قلت تعالى يا عفاف نلعب ونلعب وجعلتها تحمل أسامه على ظهرها حتى بعد أن أركب على ظهرها ونزلت البنطلون ودخل زبي طيزها وأسامة يشاهد بعد قلت اليوم تنام معنا على سرير واحد وحنا عريانين قال تمام حين شفت أسامه عريان ما أجمل طيزه كان طيز أسامه أجمل من طيز عفاف كنا على السرير وأسامة ينيك عفاف وأن اقتربت من طيز أسامه ووضعت زبي على طيزه وأسامة لم يتكلم كنت أحاول ادخل زبي في طيزه وأسامة كان يريد أن يدخل زبي كان يضغط بطيزه على زبي وبعد ادخل زبي في طيز أسامه حتى النهايه وكنت مبسوط و زبي في طيز أسامه
قوهه
ردحذفحلو
ردحذفانافحل جاد تعال وتس هاذا رقمي770790340
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذف